How العناية ببشرة الطفل can Save You Time, Stress, and Money.
How العناية ببشرة الطفل can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
تتميز بشرة الرضيع بالنعومة والنقاء لكنها أيضاً حساسة أكثر من بشرة البالغين وتحتاج لعناية خاصة للوقاية من جفاف البشرة والأكزيما والحساسية، والحفاظ على بشرة الرضيع نضرة ومشرقة، ومن خلال هذا المقال سنقدم أفضل روتين للعناية ببشرة الرضيع، وكيفية الحفاظ على بشرة طفلك ناعمة وصحيّة.
تجنب الحمام اليومي: يجب تقليل عدد مرات الاستحمام للرضيع، لكون الحمام بكثرة يؤدي لجفاف البشرة بشكل أكبر، حيث يسبب إزالة الزيوت الطبيعية التي تفرزها بشرة الرضيع، إضافةً للمستحضرات المستخدمة في الحمام كالشامبو والصابون التي تزيد من خشونة البشرة مع الوقت.
ما تفسير حلم الطفل الرضيع بالمنام لا أحب بشرتي الحنطية وأرغب ببشرة أكثر بياضاً كيف اخلي طفلي الرضيع ينام نوم متواصل؟ كيف اخلي طفلي الرضيع يسمن رحلتي مع المرض أنستني طفولتي حلمت أني أقود سيارة سوداء أسئلة ذات صلة
اقرأ المزيد عن الإختلافات بين بشرة الذكور و بشرة الإناث.
• اعتن بالبشرة: سيساعد الترطيب المنتظم بالمنتجات التي تم فحصها و اثبات ملاءمتها للبشرة الحساسة على إبقاء البشرة الفتية مرطبة و صحية.
• المساحة الخارجية من الجسم هي كبيرة نور نسبياً نسبة إلى حجمها، و لذلك يفقد الأطفال الحرارة بسهولة.
ضعي في اعتبارك أيضًا أنه يجب غسل ملابس الطفل بشكل منفصل عن غسيل الأسرة المعتاد.
For over 100 several years, Now we have committed ourselves to investigating and innovating in the sector of skin science. We have confidence in creating Lively substances and comforting formulas with large tolerability that get the job done to assist you to Stay your lifetime better day after day.
يفضل استخدام الكريمات بدلاً من اللوشن، نور حيث أن الكريمات تحتوي على نسبة أعلى من الزيوت وتوفر ترطيبًا أعمق.
استخدام طارد الحشرات: وذلك باستخدام كمّية آمنة من المُنتجات الطاردة للحشرات طوال اليوم على ملابس الأطفال، والجلد المرئيّ من أجسامهم.
الاستحمام بعد الولادة – متى يمكنك الاستحمام بعد الولادة؟
اقرأ المزيد عن الأطفال الذين يعانون من التهاب الجلد التحسسي في الجسم.
إن الأطفال الذين يصابون بهذا المرض في عمر لاحق (بين سن الثانية و عمر البلوغ) يبدأ لديهم على شكل طفح جلدي على الجسم، و هو عبارة عن بقع جافة و متقشرة مع حكة.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.