Helping The others Realize The Advantages Of العناية ببشرة الطفل
Helping The others Realize The Advantages Of العناية ببشرة الطفل
Blog Article
تنظيف فم الطفل، ومكان الحفّاظ: لا يحتاج الطفل في الشهور الأولى أكثر من غَسْل فَمه بالماء، وتنظيف مكان الحفّاظ بالماء.
وَضْع القُمامة بعيداً: وذلك بالحرص على التخلُّص من القُمامة بعيداً أثناء التخييم خارجاً؛ لتجنُّب جَذْب الدبابير، وأنواع أخرى من الحشرات.
لا تنسى استشارة طبيب الأطفال أو طبيب الجلدية إذا لاحظت أي مشاكل جلدية مستمرة لضمان تقديم العناية المثلى.
جمال المرأة أنواع البشرة ومميزاتها والعناية بالبشرة حسب النوع
لا ينصح بتعرض بشرة الطفل الرضيع الرقيقة لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال الأشهر الأولى من الولادة، حيث قد يؤدي ذلك إلى حروق الشمس الجلدية.
• المساحة الخارجية من الجسم هي كبيرة نسبياً نسبة إلى حجمها، و لذلك يفقد الأطفال الحرارة بسهولة.
جمال المرأة توحيد لون البشرة والأماكن الحساسة وتبييض البشرة مع د. غادة الجيوسي شاهد الان
استخدام مُرطِّب مُناسب لبشرة الطفل: وذلك للمُحافظة على رطوبة الجلد، ويُنصَح بترطيب بشرة الطفل مرَّة كلّ أربع ساعات يوميّاً.
بطبيعة الحال لا يمكن تغيير لون بشرة الرضيع ولكن هناك بعض النصائح للحفاظ على بشرة الطفل بلونها الطبيعي من خلال:
الترطيب اليومي: من أهم الخطوات للعناية ببشرة الرضيع الجافة والخشنة هي الترطيب اليومي مرتين أو ثلاث مرات، حيث تتوفر في الأسواق المزيد من المرطبات الخاصة بالرضع للوجه والجسم، وتتناسب مع البشرة الحساسة والجافة، مثل لوشن شركة دوف المخصص لترطيب بشرة الرضيع.
الاستحمام بعد الولادة – متى يمكنك الاستحمام بعد الولادة؟
لا يزداد نشاط الغدة الدهنية إلا عند حدوث التغيرات الهرمونية في فترة البلوغ، و التي تظهر في سن الثانية نور الامارات عشر تقريباً.
إن الطبقة الخارجية من الجلد (الطبقة المتقرنة) هي أقل سماكة في بشرة الأطفال و الخلايا فيها متراصة بشكل أقل من تلك الموجودة في بشرة البالغين. كما أن التعرق و الغدد الدهنية في بشرة الأطفال أقل نشاطاً من تلك الموجودة في بشرة البالغين، لذلك فإن طبقة الهايدروليبيد (وهي طبقة من الماء و الإمارات الدهون التي تغطي سطح الجلد و تحميه) و الغلاف الحمضي الواقي (الجزء السائل من طبقة الهايدروليبيد وهو منخفض الحموضة) هما ضعيفان نسبياً في بشرة الأطفال.
الأطفال لديهم بشرة رقيقة وهشة للغاية. بعد الولادة، تتطلب بشرة الطفل وقتًا للتعود على البيئة الخارجية القاسية الجديدة وتغيراتها المتغيرة. لذلك، تعتبر منتجات الأطفال الطبيعية والعضوية الخالية من أي مواد كيميائية خيارًا أكثر أمانًا من المنتجات المضادة للبكتيريا المعطرة أو القاسية التي قد تسبب الطفح الجلدي والجفاف.